أبارك لم افتتاح مدونتك الشخصية دكتو جلال، وطالما انتظرت وتمنيت أن تكون لك مساحة خاصة بك تشاركنا بها أفكارك وآراءك وننهل من أدبك وعلمك .. بارك الله فيك ونفع بك الأمة ان شاء الله
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أهلا بك أخي ياسر في المدونة ، أحبك الله الذي أحببتنا فيه لقد دخلت لتوي لأضيف كلمة جديدة فسعدت برؤية علم البلاد لأول مشارك و زاد سروري أن أول تعليق في المدونة من أخ كريم أعرفه و أعرف دماثة خلقه و أصالة معدنه و الله حسيبك
بول غراهام، ماي 2005 http://www.paulgraham.com/start.html ترجمة جلال شفرور، فبراير 2020 (هذا المقال مستمد من حديث في مجتمع الكمبيوتر بجامعة هارفارد.) تحتاج إلى ثلاثة أشياء لبدء شركة ناشئة ناجحة: البدء مع أشخاص طيبين، ابتكار شيء يريده الزبائن فعلًا، وإنفاق أقل قدر ممكن من المال. معظم الشركات الناشئة التي تفشل تفعل ذلك بسبب واحدة من هذه النقاط الثلاث. احتمال نجاح الشركة الناشئة التي تفعل هذه النقاط كبير. هذا أمر مثير عندما تفكر فيه، لأن النقاط الثلاث جميعها قابلة للتنفيذ. صعبة، لكنها قابلة للتنفيذ. ونظرًا لأن الشركة الناشئة الناجحة عادة ما تجعل مؤسسيها أغنياء، فهذا يعني أن الثراء أمر ممكن أيضًا. صعب، لكنه قابل للتنفيذ. إذا كانت هناك رسالة واحدة أود توصيلها حول الشركات الناشئة، فهذه هي الرسالة. لا يوجد خطوة سحرية صعبة تتطلب ذكاءً ألمعيًا لحلها. الفكرة على وجه الخصوص، لا تحتاج إلى فكرة ألمعية لبدء شركة ناشئة. الشركات الناشئة تجني المال من خلال تزويد الناس بتكنولوجيا أفضل مما لديهم الآن. وبما أن ما يملكه الناس من التقنية الآن هو في كثير من الأحيان سيء للغاية ف...
كيف تحصل على أفكار لشركة ناشئة؟ هذا المقال مُقتبس من مقال لبول غراهام بعنوان " ?How to get startup ideas " وليس بالضرورة ترجمة دقيقة له. المشاكل قبل الإجابة تذكّر أنّ أفضل أفكار الشركات الناجحة تتقاطع في ثلاث ميزات: 1. هي أشياء يرغب فيها المؤسسون أنفسهم، 2. هي أشياء يستطيعون بناءها، 3. وقليل من الناس يعي أنّها تستحق العناء. أول وأهم مصدر لأفكار الشركات الناشئة حسب نفس الشخص، بول غراهام، هي المشاكل. لقد فصّل الأمر في مقال سأضع رابطه في أول تعليق، وسأقوم بنقل الفكرة مختصرة بتعبيري العربي. الناس تضجر من المشاكل لكن الناجحون يعتبرونها تحدٍ وفرصة للإثراء. مؤسسو الشركة الناشئة الناجحة يعملون على حل مشكل يواجهم في حياتهم. هذا يضمن أولا أن المُشكل حقيقي وليس مُتخيل. محاولة حل مشكل لا يعاني منه أحد مضيعة للوقت. كمؤسس شركة ناشئة قد تفكر في مشكل لا يهمك لكن يهم أصدقاءك، وعندما تعرض عليهم حله سيقولون لك "ربما أستخدمه" بدل "لن استعمل هذا أبدًا". عندما تُطلق الشركة مُنتجها سيبدو معقولا لعدد كبير من الناس. لن يرغبوا في استعماله بأنفسهم، على الأقل ليس الآن، لكنهم يستطي...
بول غراهام، أكتوبر 2006 المقال الأصلي بالإنجليزية: A Student’s Guide to Startups ترجمة جلال شفرور، أوت 2020 (هذا المقال مستمد من محاضرة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT.) إلى فترة قريبة كان أمام الطلبة المتخرجين خياران فقط: الحصول على وظيفة أو الذهاب إلى الدراسات العليا. أعتقد أنه سيكون هناك خيار ثالث بشكل متزايد: بدء شركة ناشئة خاصة بك. لكن ما مدى شيوع هذه الفكرة؟ أنا متأكد من أن الخيار الافتراضي سيكون دائمًا الحصول على وظيفة، لكن بدء شركة ناشئة قد يصبح شائعًا مثله مثل الذهاب إلى الدراسات العليا. في أواخر التسعينيات، كان أصدقائي الأساتذة يتشكون من انعدام الطلب على الدراسات العليا، لأن جميع الطلاب الجامعيين كانوا يتوجهون للعمل في الشركات الناشئة. لن أتفاجأ إذا عاد هذا الوضع مجددًا، لكن بفارق واحد: هذه المرة سيبدأ الطلاب شركاتهم الخاصة بدلاً من العمل عند الآخرين. سوف يسأل الطلاب الأكثر طموحًا في هذه المرحلة: لماذا تنتظر حتى تتخرج؟ لماذا لا تبدأ شركة ناشئة بينما لا تزال في الكلية؟ في الواقع، لماذا تذهب إلى الكلية أصلاً؟ لماذا لا تبدأ شركة ناشئة بدلاً من ذلك؟ قبل عام ونصف، ألقيت محاضرة ...
السلام عليكم ..
ردحذفأبارك لم افتتاح مدونتك الشخصية دكتو جلال، وطالما انتظرت وتمنيت أن تكون لك مساحة خاصة بك تشاركنا بها أفكارك وآراءك وننهل من أدبك وعلمك ..
بارك الله فيك ونفع بك الأمة ان شاء الله
في انتظار ما تخطه أناملك :)
المحب لك في الله، ياسر يكن
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ردحذفأهلا بك أخي ياسر في المدونة ، أحبك الله الذي أحببتنا فيه
لقد دخلت لتوي لأضيف كلمة جديدة فسعدت برؤية علم البلاد لأول مشارك
و زاد سروري أن أول تعليق في المدونة من أخ كريم أعرفه و أعرف دماثة خلقه و أصالة معدنه و الله حسيبك